موقف القرآن من الإيمان بـ”الإنجيل”
يبين الشيخ أحمد ديدات أن المسلمين يؤمنون بـ”الإنجيل” المقصود به الوحي الذي أنزله الله عز وجل على نبيه عيسى عليه السلام وليس الأناجيل المعاصرة
يبين الشيخ أحمد ديدات أن المسلمين يؤمنون بـ”الإنجيل” المقصود به الوحي الذي أنزله الله عز وجل على نبيه عيسى عليه السلام وليس الأناجيل المعاصرة
حَمَلت العذراء البَتُول مريمُ بالسيد المسيح – عليه السلام – وهو الأمر الذي اجتباها الله له، واختارها لأجله، ولقد فُوجِئت به؛ إذ لم تكن به عليمة، فبينما هي قد انتَبَذت من أهلها مكانًا شرقيًّا، أرسل الله إليها ملكًا تمثَّل لها بشرًا سويًّا
تنفي الآية الكريمة أن يحصل النسيان من الرسول وهي وعد أكيد من الله بأن الرسول يقرئه الله فلا ينسى على وجه التأييد والتأبيد والنسيان الوارد في بعض الأحاديث لا يعني الإسقاط
يبين الشيخ ديدات أن الإسلام هو دين جميع الأنبياء والمرسلين. فهو دين موسى وكذلك المسيح عيسى بن مريم ومحمد صلى الله عليه وسلم لأن الدين عند الله الإسلام
وذكرت مؤسسة بريطانية متخصصة في قياس درجة الثقافة العالمية، أن القرآن الكريم، هو أكثر الكتب قراءة في العالم، يليه الإنجيل.
لا يمكن لشخص مهما بلغت عبادته وتقواه وزهده وانقطاعه لفعل الطاعات أن يدعو الله أن يُنبت أرضه وهو لم يعدها جيدا لذلك، أو يسأل الله بإلحاح أن يرزقه مالاً وهو لم يسلك سُبل الحصول عليه
هي عقيدة واضحة بسيطة لا تعقيد فيها ولا غموض، كذلك هي عقيدة الفطرة، ليست غريبة عنها ولا مناقضة لها
لا يمكن القول أن لمحمدٍ صلى الله عليه وسلم أسلوبان فيما يصدر عنه من كلام، أسلوب منمق مزخرف هو القرآن الكريم، وأسلوب أقل منه هو الحديث الشريف
ما جهله الناس من أمر القرآن فهو من تقصير عقولهم وجهالتهم، فإن محكم القرآن حق، ومتشابهه حق، ولا يضرب بعضه ببعض
من الخير الفطري الذي أودعه الله في الإنسان تلك القيم الخيرة من مثل حب الحق، وحب الخير، وتذوق الجمال الحسي والمعنوي في كل شيء