الظاهرة القرآنية.. الظاهرة المستحيلة!!
المجاز القرآني ليس مثل أشعار العرب، فهو لا يعكس مناخ الصحراء ولا كائنات الصحراء العربية ولا خيال الصحراء العربية
المجاز القرآني ليس مثل أشعار العرب، فهو لا يعكس مناخ الصحراء ولا كائنات الصحراء العربية ولا خيال الصحراء العربية
إن أفضل عمل على الإطلاق يمكن لإنسان أن يقوم به هو تلاوة القرآن والعمل بما فيه وتطبيق ما أمر به الله
وتعتبر أن افتخار الغربيين بعصر التنوير الأوروبي هو ما يدفعهم باستمرار إلى اعتبار الثقافة الغربية متفوقة على الثقافة الإسلامية
إن القرآن الكريم هو وحي الله المباشر إلى محمد، إنه صادر عن الله، وبالتالي فهو وحي وليس كلام محمد بحال من الأحوال ولا هو نتاج تفكيره، وإنما هو كلام الله وحده
جاء القرآن الكريم لتستعيد البشرية ميزان حركتها الذي يتمثل في تصحيح رؤيتها للإله، وضبط العلاقة المفاهيمية والوجدانية الاعتقادية معه، وكان أول بيان في القرآن هو بيان التوحيد
لا يقتصر مفهوم العبادة في الإسلام على الأركان الرئيسية من صلاة وزكاة وصوم وحج، وإنما العبادة في الإسلام تمتد لتلقي بظلالها على كل مناحي حياة المسلم ونشاطاته
لا شك أن يوم هلكة الظالمين يوم عيد.. وحتى لو كان المظلومون غير مسلمين فإننا نكره هذا الظلم وندينه، ونفرح بإزالته ونسعد، فالظلم مقيت بكل أنواعه..
الأمر بأخذ الأسباب فالقرآن الكريم يعلمنا أن راحة البال ينبغي أن تبنى على عمل، لا على تواكل أو على قعود
لما كانت المجتمعات البشرية تحوي نقائض لهذه الصور ممن قست قلوبهم من الناس
انعقد إجماع الأمة على أن ترتيب آيات القرآن الكريم على هذا النمط الذي نراه اليوم في المصاحف، كان بتوقيف من النبي – صلى الله عليه وسلم – عن الله تعالى