الرفق.. ثمرةُ التدين الكبرى
كل آثار الرفق عظيمة في النفس، فهي تملك القلوب، وتنبّه العقول، خاصة أن النبي لم يفرق في ذلك بين ذو الشأن أو بسيط الشأن، الرجل والمرأة، الصغير والكبير. لذا امتلك حب القلوب من حوله
كل آثار الرفق عظيمة في النفس، فهي تملك القلوب، وتنبّه العقول، خاصة أن النبي لم يفرق في ذلك بين ذو الشأن أو بسيط الشأن، الرجل والمرأة، الصغير والكبير. لذا امتلك حب القلوب من حوله
كان الإمام على -رضي الله عنه- يقول: أن لسان المؤمن من وراء قلبه. وأن قلب المنافق من وراء لسانه
البهجة زاد للنفس الطيبة، وهي من طيب الحياة التي ارتضاه الله لأهل الإيمان، لا تصرفهم عن العبادة، ولا تنسيهم الآخرة، وتربطهم مع الكون
رضا الله عن العبد منزلةٌ عظيمةٌ لا تحتاج إلى مزيد علم، ومواعظ وخطب بقدر ما تحتاج إلى إخلاص ويقين وقلب صادق
هي الإقدام على المكاره، والمهالك، عند الحاجة إلى ذلك، وثبات الجأش عند المخاوف، والاستهانة بالموت
يحسن للإنسان أن يتعامل مع نفسه في أطوارها وسياقاتها المتنوعة تعاملاً رفيقاً، ويجعل توازنها وعافيتها من أهم المقاصد والغايات
إن التزام العبد من عباد الله بمكارم الأخلاق هو من أوجه وفاء العهد مع الله – تعالي- ومع سائر خلقه
يتجاوز الإسلام الرحمة بالبهائم إلى الرحمة بالطيور الصغيرة التي لا ينتفع بها الإنسان كنفعه بالبهائم
ما أحوجنا إلى الرفق واللين؛ في زمن كثرت فيه مظاهر العنف والقسوة والغلظة والجفاء، في البيوت والشوارع والأسواق والمؤسسات والملاعب والأندية
د. أمين بن عبدالله الشقاوي الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وبعد: فمن الآداب العظيمة التي شرعها الإسلام: أدبُ الاستئذان، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ […]