تدور الحجج المعلنة للإلحاد في الفكر الغربي حول قضايا خلق الكون وظهور الحياة ونظرية التطور الدارويني إلخ..، وهو ما يسوغ تسميته ب (الإلحاد المادي الطبيعي). أما الفكر الإلحادي بين شبابنا فدور القضايا العلمية فيه قليل
شكى لي الوالدان أن ابنهما قد تبنى الإلحاد ويدعوهما إليه، وأنه يرفض أن يتحاور مع أحد؛ لأنه “مبسوط كدة”.
تشتمل الكتب السماوية على أحداث لا يمكن تقديم الدليل على صحتها، كطوفان نوح وأهل الكهف، والتقام الحوت ليونس عليه السلام، وقوم يأجوج ومأجوج و
قال لي الشاب الملحد: إنكم أيها المتدينون تنظرون إلى الإنسان نظرة شديدة التعقيد، لقد أدخلتموه في دهاليز غيبية وصلت بكم إلى افتراض تواصله مع إله سماوي!
يحدثنا القرآن الكريم عن طائفة تقر بالإله الخالق، لكنها ترى أنه قد اعتزل الكون بعد أن وضع فيه القوانين التي تسيره…
الضالون هم آخر أنماط الكافرين، وهم الذين ضلوا عن الحق بعد أن عرفوه، ومن الضالين أفراد من أمة محمد.. عرفوا الحق ثم ألحدوا فيه
هل لاحظت أن “النور” يأتي ذكره في القرآن الكريم دائماً بصيغة المفرد، بينا تأتي الظلمات بالجمع؟ نعم، فطريق الهداية واحد و المهلكات والخبائث كثيرة…
لعل الطرح المقبول والذي يجمع بين الطرح الديني والطرح العلمي في عملية الخلق، هو مفهوم «التطور الموجه» أو «التطور اللادارويني» والذي يعرف أيضأ باسم «التطوير الإلهي» ويبين أن