نظرية التطور .. نتائجٌ كارثية في الفكر والواقع
ما دامت الحَياة نِتاجاً للمادَّة بطَريق الصُّدفة؛ فلا مَعْنى لوُجود خالِق مُسْتَحِق للعِبادة، وبالتَّالي فإن الدِّين وما يُلقِّنه مِن غيبيَّات – كاليَوم الآخر- خُرافة لا وَزن لها!
ما دامت الحَياة نِتاجاً للمادَّة بطَريق الصُّدفة؛ فلا مَعْنى لوُجود خالِق مُسْتَحِق للعِبادة، وبالتَّالي فإن الدِّين وما يُلقِّنه مِن غيبيَّات – كاليَوم الآخر- خُرافة لا وَزن لها!
لم يعد اعتناق الإسلام محصورا في الدوائر الضيقة من بعض الفئات الاجتماعية العادية، بل أصبح يتغلغل داخل أوساط النخبة الغربية المثقفة
اغتراب الإنسان في الأرض، وبحثه عن الفردوس المفقود، ووخز الضمير الأخلاقي، هذه أسئلة مجردة عميقة ولكن حياة الإنسان هي محاولة للإجابة عنها
عالم النية عالم تستطيع أن تكون فيه أشرف الخلق أو أحسن الخلق، دون أي تغيير في عالم الواقع، إلى الحد الذي اعتبر فيه الإسلام.. الأعمال بالنيات
نحن لا نتحدث عن دمية تُخلع يدها فنضيف يدا مختلفة الشكل، بل عن 12 جهازا حيويا تعمل معا في تناغم
تعد الحيتان من الثدييات المائية المنتمية لفصيلة الحيتانيات. وتؤكد نظرية التطور أن الثدييات الأرضية تطورت من الزواحف قبل ما يقرب من 220 مليون سنة مضت
لقد كنا نعتقد أن الحمض النووي الخردة هو بقايا ماضينا الحيواني! إلا أننا اكتشفنا الآن أن هذه الأجزاء من الحمض النووي لها وظيفة
كم من الوقت تحتاج القردة لتطبع كل كتب العالم، وكم قردا نحتاج لذلك؟
يفترض في بيت العنكبوت أن يكون مكاناً تسكن إليه ليحميها من أعدائها من الطيور والحشرات الكبيرة التي تأكل العناكب، ولكن واقع الأمر هو أن هذا البيت ينتهي به الأمر ليصبح هو نفسه طعاماً للعنكبوت!