حياتي كلها لله.. وحياتُك أنتَ لِمَن؟!
|

حياتي كلها لله.. وحياتُك أنتَ لِمَن؟!

إنني أريد أن تُعلّم الأديان الكبرى في كلّ مدرسة، إنّ بحث الإنسان عن المعنى غريزيٌّ وغير قابلٍ للاستئصال، وعندما تسقط آلهةٌ ستُخترع أخرى: كاميليا باجيلا