بين التشدد والإلحاد… تحول من النقيض إلى النقيض
لابد أن يكون الخطاب الديني معتدلاً وموضوعياً وواقعياً ومُدللاً عليه بما هو ثابت وصحيح ولا يكون أسطورياً ممتلئاً بالقصص والحكايات والروايات الواهية التي تتعارض مع ما صح أو تتناقض مع السنن الكونية…
لابد أن يكون الخطاب الديني معتدلاً وموضوعياً وواقعياً ومُدللاً عليه بما هو ثابت وصحيح ولا يكون أسطورياً ممتلئاً بالقصص والحكايات والروايات الواهية التي تتعارض مع ما صح أو تتناقض مع السنن الكونية…
من أعظم الآفات التي نعيشها في عصرنا للأسف الشديد، حتى من أكثر العامة جهلا بالدين، وهي رمي العلماء الربانيين والشيوخ المربين بتهم شديدة كالنفاق والجهل والجمود والدروشة