الإسلام ورعاية أعراف المجتمع ورسالة للمسلم الأوروبي
لا ريب أن التشريع الإسلامي راعى العادات والأعراف الإنسانية، فأقرَّ ما كان منها صالحا، وأكمل ما كان ناقصا، وأبطل ما كان ظاهر الفساد
لا ريب أن التشريع الإسلامي راعى العادات والأعراف الإنسانية، فأقرَّ ما كان منها صالحا، وأكمل ما كان ناقصا، وأبطل ما كان ظاهر الفساد