|

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (10)

الصدق الذي ينجي صاحبه في الدنيا وفي الآخرة لا يتمثل فقط في أن يبتعد الإنسان عن الكذب في حديثه بل يمتد إلى اعتقاده وعمله، وهذا هو الأهم

|

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (11)

علينا أن نجاهد من أجل إعادة الاعتبار إلى العقيدة الدينية لدورها في تهذيب الروح وترشيد العقل وتسويدهما على الغرائز غير المشروعة والشهوات الممنوعة

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (12)
|

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (12)

علينا أن ننطلق لمرحلة القراءة بعمق وتمعن في كتابي المولى عز وجل؛ المسطور (القرآن الكريم) والمنظور (الكون)، والتفكر فيهما وتدبرهما قبل التحرك الفعلي لمواجهة واقعنا المهين

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (13)
|

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (13)

معظم المشروعات الإصلاحية قد ركزت على جوانب صراعية لا توحيدية، فإذا بها تثير نزاعًا وشقاقًا لا بين أطياف الأمة فقط، بل في داخل الإنسان نفسه

على طريق الإلحاد.. هل تنتحر الفضيلة؟
|

على طريق الإلحاد.. هل تنتحر الفضيلة؟

يصطدم الإلحاد مع صوت داخلي في كل نفس بشرية تتطلع إلى ميزان من نوع مختلف، ميزان لا يعرف الخلل، وقاض لا يعرف الخطأ، كيف يمكن أن يتحقق ذلك دون حديث عن حساب وقصاص في يوم عدل؟

|

التعذيب بالنار في الآخرة.. العدلُ في ثوب القسوة

هل من العدل أن يجعل الإله رحمته لمن يكذبه ولا يصدق رسله ويستهزئ بهم! فإذا جعل رحمته لهؤلاء ووهبهم الجنة فماذا يفعل مع من صدق به واتبع الرسل وعبده وعمل الصالحات؟!

إلى الجحيم لو لم تكن مسلما.. أين رحمة الله؟!
|

إلى الجحيم لو لم تكن مسلما.. أين رحمة الله؟!

قواعد النعيم والجحيم لا يملك أسرارها أحد من البشر، بل حتى النصوص القرآنية والنبوية تحمل في طياتها الكثير من المعاني والدلائل التي قد تخفى على غير العالم المبصر المتعمق

لم يكن فظا غليظ القلب.. فنجوتُ من الإلحاد!
|

لم يكن فظا غليظ القلب.. فنجوتُ من الإلحاد!

بُحت لأبي بمكنون نفسي.. تحدثت وتحدثت.. وهو صامت يراقبني.. لا يقاطعني، ولا تتغير ملامح وجهه الحيادية.. حتى انتهيت، ورفعت وجهي إليه لأتلقى رده.. وربما صفعته!

|

الأخلاق.. دراسة وتحليل لأسباب التراجع والانحدار (28)

حفاظ الإنسان على مصداقيته كاملة في هذا العصر بات يستلزم مجاهدة النفس والعمل المستمر والدؤوب للوصول إلى الدرجة القصوى من الاتساق مع الذات