أسباب الإلحاد.. استفهامات تحت المجهر (2/2)
|

أسباب الإلحاد.. استفهامات تحت المجهر (2/2)

من المهم أن نفرق بين الخارج من الدين والخارج على الدين؛ فالأول لديه مشكلات في قناعاته الدينية أدت إلى انسحاب مؤقت وبهدوء من الدين بدون زعزعة عقيدة غيره أو الترويج لأفكاره الإلحادية

|

دوائر الإلحاد.. متاهات العقل والروح

مهلاً، فالعديد من الملحدين يؤدون دوراً إيجابياً في عالمنا الواسع، يساعدون الإنسان والحيوان، وحتى الشجر والحجر، مشاريع إنسانية وأخرى بيئية، تستحق الاحترام والتقدير… ولكن

|

الإلحاد في بلادنا.. غوص إلى العمق 1/6

تدور الحجج المعلنة للإلحاد في الفكر الغربي حول قضايا خلق الكون وظهور الحياة ونظرية التطور الدارويني إلخ..، وهو ما يسوغ تسميته ب (الإلحاد المادي الطبيعي). أما الفكر الإلحادي بين شبابنا فدور القضايا العلمية فيه قليل

الإلحاد في بلادنا.. غوص إلى العمق 2/6
|

الإلحاد في بلادنا.. غوص إلى العمق 2/6

اعتدنا في صبانا أن نتحاور مع أقراننا، في محاولة منا لاستعراض قاراءاتنا وإظهار ثقافتنا، وكنتُ كثيرا ما أطرح على محاوريّ سؤالا: إذا كان الله قد خلق الكون، فمن خلق الله؟

|

الإلحاد في بلادنا.. غوص إلى العمق 6/4

يرحب الباحث عن الحقيقة بأي عون يأتيه، لذلك كان خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام (وغيره من الأنبياء والمرسلين) يتفرس في السماء باحثا عن الإله، وفي النهاية قال:

على حافة هاوية الإلحاد.. ساعدوهم قبل أن تجلدوهم
|

على حافة هاوية الإلحاد.. ساعدوهم قبل أن تجلدوهم

أظهر استطلاع للرأي أُجري منذ سنوات أن ١٣٪ فقط من الملحدين مقتنعون قناعة تامة بفكرة الإلحاد و أن غالبيتهم كانوا يُعانون من الخواء الروحي وهو ما يعني أن باباً لا يزال مفتوحاً بيننا و بينهم…

براهين النبوة والرد على اعتراضات المستشرقين والمنصرين
|

براهين النبوة والرد على اعتراضات المستشرقين والمنصرين

يتناول المؤلف في هذا الكتاب بينّات صدق التقرير الثاني في شهادة الإسلام : ” وأن محمد – صلى الله عليه وسلم- رسول الله”، بعد أن ناقش بينّات وجود الله ووحدانيته -التقرير الأول لشهادة الإسلام- في كتاب ” لا إله إلا الله.. براهين وجود الله ووحدانيته”.

سألَت أين الله ؟ فعوقبت بالضرب.. والنتيجة؟!
|

سألَت أين الله ؟ فعوقبت بالضرب.. والنتيجة؟!

بحسب كلام أمي فإن أختي منذ أن كانت بالمرحلة الابتدائية و أسئلتها عن الله والأديان كثيرة، فلا يكاد يخلو يوما إلا وتسأل أمي أين الله ؟ وكانت أمي تجيبها بالضرب!