هو الله.. ابحث عنه.. ستجده
الآلة الحاسبة اخترعها الفرنسي “بليز باسكال” عام 1639م، فمن الذي خلق العقل البشري الذي يساوي في كفاءته مليون حاسبة متطورة تعمل في نفس الوقت؟!
الآلة الحاسبة اخترعها الفرنسي “بليز باسكال” عام 1639م، فمن الذي خلق العقل البشري الذي يساوي في كفاءته مليون حاسبة متطورة تعمل في نفس الوقت؟!
إلتقيته بعد أن أسلم، فكان لي معه جولات إيمانية اقتبستها من فيوضاته النقية وطهارته الصافية، لقد ذاق حلاوة الإيمان، وامتلأ قلبه نوراً بعد أن كان الظلام ساكنه..
مرض أبي بالسرطان وأخبرنا الأطباء بأن حالته ميؤوس منها لكنني كنت على اعتقاد تام وأمل كبير في شفائه بمعجزة إلهية عظيمة.. لكن الله لم يستجب لدعائي.. ومات أبي!!!
لا يدعو الإسلام إلى الإسراف، وإهدار الأموال بلا فائدة، كما يزعم البعض، بل حرص كل الحرص على أن تتفق عبادته مع منهجه العام، وهو منهج الاعتدال والوسطية..
: كنت بعيدا عن الدين، نسيت الفاتحة!، انغمست في حياتي الجديدة، وبالموسيقى التي حلمت بها، لكنني من داخلي كنت أشعر بالاختلاف عمن حولي، وبأنني لست مثلهم، وبأن هذا العالم ليس عالمي
قبل أن نواجه الملحد.. علينا أن نعترف أننا جزء من المشكلة.. لابد أن نحترم حق الإنسان في البحث، لابد ألا ننزعج من البحث خارج الصندوق الذي اعتدناه، أو خارج الأفق الذي نعرفه..
في الحياة التي لا يُمارس فيها دين الله بشكل أقرب إلي منبعه الأول، ترى الإنسان الذي تظهر عليه ملامح الإلحاد الكاذب ثائرًا على ما يدين به المُجتمع؛ ولذلك قد يتوهم البعض أنه على وشك الكفر
التفسير المنطقي هو أن دماغ الجنين تمت برمجته منذ أول مخلوق وهو سيدنا آدم عليه السلام، وبقيت هذه البرمجة في أعماق الخلايا (في الشريط الوراثي) حتى كشفها العلماء اليوم
أول طريق معرفة الله في غيبه هو الإيمان بأننا لا يمكننا أن نحيط به، وأن طريقنا إلى معرفته روحا تصفو فترقى إليه شعورا وسلوكا يسمو فيكون مرآة للكمال والجمال المطلق منعكسا ومقيدا فيه…
بُحت لأبي بمكنون نفسي.. تحدثت وتحدثت.. وهو صامت يراقبني.. لا يقاطعني، ولا تتغير ملامح وجهه الحيادية.. حتى انتهيت، ورفعت وجهي إليه لأتلقى رده.. وربما صفعته!