|

العيد.. فرح أم مواجع وآلام؟!

بقدر ما يحتاج أبناؤنا وبناتنا اليوم إلى استثارة مشاعرهم وعواطفهم نحو أمتهم ومجتمعهم، فهم بحاجة إلى إشاعة الأمل والاستبشار في النفوس، وإلى إحياء التفاؤل فقد كان المربي صلى الله عليه وسلم يتفاءل ولا يتطير، وكان يعجبه الفأل؛ فليفرح المسلمون بيوم العيد