18رمضان.. “يتحرك رمضان.. وتتوقف عجلة الإنتاج!” (الخدعة العاشرة)
|

18رمضان.. “يتحرك رمضان.. وتتوقف عجلة الإنتاج!” (الخدعة العاشرة)

لا نختلف على وجود نقص في الإنتاج يتزامن مع شهر رمضان، لكن السبب ليس الصيام في حد ذاته، بل تلك الممارسات الخاطئة من الصائمين والتي تتسبب لهم في عدم اتزان يترتب عليه ضعف في الإنتاج

19 رمضان.. “الغضب والبذاءة.. ثمرات رمضانية!” (الخدعة الحادية عشر)
|

19 رمضان.. “الغضب والبذاءة.. ثمرات رمضانية!” (الخدعة الحادية عشر)

يظن البعض أن الصوم مدعاة لزيادة العصبية والتلفظ بأسوأ العبارات والانفعال لأتفه الأسباب. والحقيقة أنه لا توجد تغيرات فسيولوجية أو مرضية نتيجة الصوم تؤهب لتلك الثورة العارمة

|

22 رمضان.. “تتصارع الأفكار في رأسك.. قُم الليل!” اقترب أكثر (3)

سأرشدك إلى باب ربما لم تطرقه بعد.. قُم وتوجه لذلك الإله الذي تشك في وجوده، انظر لتلك النقطة الوحيدة المضيئة المتبقية القابعة في أعماقك

|

23 رمضان.. “لا تؤدها وحدك!” اقترب أكثر (4)

اعط نفسك فرصة أخيرة في رمضان.. هاجم من يحاول افتراس عقلك وقلبك.. عد إلى حيث كنت تهرع إذا دعا داعي السماء، لب النداء مجددا وقف صفا بجوار من اعتادوا الوقوف بجوارك

25 رمضان.. “مناجاة الليل.. سر العاشق!” اقترب أكثر (6)
|

25 رمضان.. “مناجاة الليل.. سر العاشق!” اقترب أكثر (6)

لن تكلفك المناجاة شيئا.. إذا كان الإله موجودا سيستمع إليك ويرحم ضعفك وخضوعك بين يديه، وإن لم يكن.. فقد تحدثت وتحدثت وألقيت حملا ثقيلا من على كتفيك.

|

26 رمضان.. “ليلة القدر.. منحة الإله بين يديك” اقترب أكثر (7)

ما العجيب في ليلة يُمنح البشر فيها مكافأة على إخلاصهم لخالقهم؟!، ألا نضع جميعا بطاقات الفوز في صندوق الجوائز مع الآلاف وننتظر السحب على أمل -نؤمن به- في ضربة حظ قد لا تأتي

27 رمضان.. “يشتاقون إليك.. صِل رحمك” اقترب أكثر (8)
|

27 رمضان.. “يشتاقون إليك.. صِل رحمك” اقترب أكثر (8)

في شهر لم الشمل.. صل رحمك وكفى قطيعة لها، افتح نوافذ غرفتك، واخرج لعالمك القديم.. شاركهم إفطارهم وسحورهم.. كن ثابتا، فلازلت مؤمنا على عكس ما تظن..