بعد المزيد من البحث.. العلم يعثر على الإله (مترجم)
ذات مرة كان العلم والدين طريقين مختلفين في جوهرهما بل عدوين لبعضهما في البحث عن فهم للعالم واتُهم العلم بخنق الدين وقتل الإله، أما الآن فلعله يقوّي الإيمان
ذات مرة كان العلم والدين طريقين مختلفين في جوهرهما بل عدوين لبعضهما في البحث عن فهم للعالم واتُهم العلم بخنق الدين وقتل الإله، أما الآن فلعله يقوّي الإيمان
الإسلام سيكون الدين الأسرع نموا في العالم من ناحية التوزيع الديني ومن المتوقع أن يشكل المسلمون ثلث سكان العالم، المتوقع أن يصل 9 مليارات نسمة حتى عام 2050.
المجاز القرآني ليس مثل أشعار العرب، فهو لا يعكس مناخ الصحراء ولا كائنات الصحراء العربية ولا خيال الصحراء العربية
ماذا تفعل الدول العربية لترضي مؤشرات التقرير؟ هل تستورد أتباع الديانات الأخرى؟ أم تفتح باب الردة وبإجراءات تحفيزية أيضا؟…
هناك ما يؤكِّد أن المسيحية بدأت مشتتة، وكانت بدايتُها عبارة عن فرق متناحرة وعبادات متناقضة، وقام الباباوات بتكوينها عبر المجامع والانقسامات على مر العصور…
خرجت من ذلك البحث والتأمل بحمد الله على نعمة الإسلام، ومعرفة قدر الرسول الذي هدانا للتوحيد الخالص، وفضل كتاب الله الذي لم يترك أي ثغرة لتجسيد أو تصوير الإله
تمنيت لو أن أتباع الإسلام بصفته رسالة الله الخاتمة لكل البشر أنفقوا -دولا وشعوباً- في سبيل نشر رسالته الإنسانية العالمية.
المسيحية والإسلام والبوذية من الأديان العالمية رغم أنها بدأت في نطاق عرقي محدد مثل رسالة المسيح عليه السلام التي كانت مختصة بقومه وسرعان ما اتجهت نحو التمدد
الإنسان المعاصر أشد ما يكون احتياجا إلى التسامح كخلق وسياسات؛ فالقدرات التي في يده للانتقام هي الأعلى في تاريخ البشرية…
يجبر الإسلام أتباعه على التفكر وتدبر آيات الكون، بل ويضع فرضيات عقلية مدهشة