|

الإسلام والأقليات

على مر تاريخنا الحضارى، رفض الإسلام تقسيم الناي إلى “أقليات” و”أغلبيات” .. فكانت “الأمة الواحدة” التى تتنوع وتتعايش فيها الملل.. والأعراق .. والأقوام.. لكن الاستعمار الغربي قد جعل من اللعب باوراق الأقليات أداة لاختراق الأمن الوطنى والقومى والحضارى

|

التخطيط الدعوي الغائب وأثره في واقعنا المعاصر

نتج عن ذلك الابتعاد عن الأعمال المنتجة العميقة الأثر التي تحتاج لوقت وجهد في القيام بها، ولا تظهر آثارها في الزمن القريب والعناية بالأعمال السريعة.