مخالفو الداروينية.. مغردون خارج السرب (2-3)
لم يعد العلم هواية للأرستقراطيين الأغنياء.. هو صناعة ببلايين الدولارات، وإذا أردت قطعة من الكعكة يجب أن تكون رفيقا صالحا، ولا تخالف الرأي العلمي السائد والمجمع عليه.. فلا ديمقراطية في العلم!!
لم يعد العلم هواية للأرستقراطيين الأغنياء.. هو صناعة ببلايين الدولارات، وإذا أردت قطعة من الكعكة يجب أن تكون رفيقا صالحا، ولا تخالف الرأي العلمي السائد والمجمع عليه.. فلا ديمقراطية في العلم!!
إذا آمنت بالتطور فلا يمكنك أن تأمل في وجود أي إرادة حرة.. ليس هناك أي أمل في وجود أدنى معنى عميق في الحياة الإنسانية..
لا يريد الملحد تحدي الله، بل هو يتحدى المتحدثين باسم الله! هؤلاء الذين يدعون احتكار الحديث باسم الله ومن ثم إنفاذ إرادته غير عابئين بأي قيم متعلقة بالعدل أو الرحمة أو الحرية
فكرة الحياد الإلهي ساقطةً، لأجل ما عُلم عقلاً بأن الإله الخالق من صفاته الحكمة وتنزيهه عن العبث
يعترف الدارسون لعلم الاجتماع بأن المعتقدات الدينية هي من التنوع والكثرة بحيث يتعذر إعطاء تعريف جامع مانع للدين
ينطلق الملاحدة الجدد في تعاملهم مع الدين من رؤية ترى فيه منبعا للشرور والكوارث والقوارع البشرية، وأنه من الواجب السعي بجدية في محاربته وفق الأدوات المتاحة والممكنة
إن التطور الدارويني لا يُنتج إلا أمثال هتلر، والمجتمع الدارويني لا يكون إلا مجتمعاً فاشيستيا ينتشر فيه التعصب العنصري والتصفية العرقية: ريتشارد دوكنز
كل إنسان يسعى في هذه الحياة لتحقيق هدف أو غاية، وغالباً ما تكون الغاية مبنية على المعتقد الذي لديه
إن وجود الخير والشر في هذه الدنيا كانا متلازمين في كل زمان ومكان عبر العصور.
الواجب على المسلم إذا استدان -ولا يستدين إلا لحاجة ماسة- أن يعزم على سداد الدَّين عندما يوسر