19 رمضان.. “الغضب والبذاءة.. ثمرات رمضانية!” (الخدعة الحادية عشر)
|

19 رمضان.. “الغضب والبذاءة.. ثمرات رمضانية!” (الخدعة الحادية عشر)

يظن البعض أن الصوم مدعاة لزيادة العصبية والتلفظ بأسوأ العبارات والانفعال لأتفه الأسباب. والحقيقة أنه لا توجد تغيرات فسيولوجية أو مرضية نتيجة الصوم تؤهب لتلك الثورة العارمة

22 رمضان.. “تتصارع الأفكار في رأسك.. قُم الليل!” اقترب أكثر (3)
|

22 رمضان.. “تتصارع الأفكار في رأسك.. قُم الليل!” اقترب أكثر (3)

سأرشدك إلى باب ربما لم تطرقه بعد.. قُم وتوجه لذلك الإله الذي تشك في وجوده، انظر لتلك النقطة الوحيدة المضيئة المتبقية القابعة في أعماقك

23 رمضان.. “لا تؤدها وحدك!” اقترب أكثر (4)
|

23 رمضان.. “لا تؤدها وحدك!” اقترب أكثر (4)

اعط نفسك فرصة أخيرة في رمضان.. هاجم من يحاول افتراس عقلك وقلبك.. عد إلى حيث كنت تهرع إذا دعا داعي السماء، لب النداء مجددا وقف صفا بجوار من اعتادوا الوقوف بجوارك

24 رمضان.. “لآياته مذاق خاص!” اقترب أكثر (5)
|

24 رمضان.. “لآياته مذاق خاص!” اقترب أكثر (5)

اقرأ ما تقع عليه عيناك.. ولا تتوقف عند آيات العذاب ولا النعيم.. أكمل القراءة وزد فيها.. اقرأ بروح الباحث عن الحقيقة.. لا المجتزأ للآيات المتربص بسوء فهم للمعاني

25 رمضان.. “مناجاة الليل.. سر العاشق!” اقترب أكثر (6)
|

25 رمضان.. “مناجاة الليل.. سر العاشق!” اقترب أكثر (6)

لن تكلفك المناجاة شيئا.. إذا كان الإله موجودا سيستمع إليك ويرحم ضعفك وخضوعك بين يديه، وإن لم يكن.. فقد تحدثت وتحدثت وألقيت حملا ثقيلا من على كتفيك.

26 رمضان.. “ليلة القدر.. منحة الإله بين يديك” اقترب أكثر (7)
|

26 رمضان.. “ليلة القدر.. منحة الإله بين يديك” اقترب أكثر (7)

ما العجيب في ليلة يُمنح البشر فيها مكافأة على إخلاصهم لخالقهم؟!، ألا نضع جميعا بطاقات الفوز في صندوق الجوائز مع الآلاف وننتظر السحب على أمل -نؤمن به- في ضربة حظ قد لا تأتي

|

27 رمضان.. “يشتاقون إليك.. صِل رحمك” اقترب أكثر (8)

في شهر لم الشمل.. صل رحمك وكفى قطيعة لها، افتح نوافذ غرفتك، واخرج لعالمك القديم.. شاركهم إفطارهم وسحورهم.. كن ثابتا، فلازلت مؤمنا على عكس ما تظن..

28 رمضان..”ينتظر توبتك.. أَسرِع” اقترب أكثر (9)
|

28 رمضان..”ينتظر توبتك.. أَسرِع” اقترب أكثر (9)

كن خلوقا محافظا على حسن خصالك أيا كانت مرحلة إيمانك العميق بالخالق، إذا واجهت عقلك سيقدم لك دليلا واضحا بما يصح من الخصال وما لا يليق