د.عمرو شريف: لهذه الأسباب.. الإسلام هو الدين الخاتم
التدبر في الآفاق كان السبيل نحو قناعة أحد أشرس الملاحدة بوجود مدبر لهذا الكون…
التدبر في الآفاق كان السبيل نحو قناعة أحد أشرس الملاحدة بوجود مدبر لهذا الكون…
من هنا نستنتج أن الإسلام ينمو كل سنة بنسبة 2.9 بالمئة، وهذه أعلى نسبة للنمو في العالم…
عرض لأصول هذه العقيدة ومعتقدهم فيها، ثم ختم ببيان فسادها من خلال كتابهم المقدس والقرآن الكريم والأدلة العقلية الصحيحة…
من تجليات ذلك الشعور العدائي والحملات العسكرية والحروب الصليبية ضد العالمين العربي والإسلامي، والمغالطات والافتراءات ضد الإسلام وأهله…
لا يجوز الانهزامية والتخاذل والغموض في محاورة أهل الكتاب، بل الهدف رباني واضح جدا…
لا يبحث الكتاب حصراً في أثر الإسلام في الثقافات الهندية، بل يبحث في التأثّر والتأثير المتبادلين بين مختلف الأديان الهندية…
الإسلام أكثر الأديان انتشارا في الفترة المذكورة؛ حيث من المتوقع أن ترتفع نسبة المسلمين في العالم من 23.6% في عام 2010 إلى 29.7% في عام 2050، لتقترب كثيرا من نسبة المسيحيين التي من المتوقع أن تصل ثابتة عند 31.4%
النظام الإسلامي به من الاتساع والمرونة ما يسمح بالاستفادة من الخبرات الإيجابية الأخرى، وهذا لا يخالف الشرع الحنيف، بل فريضة أوجبتها الشريعة الإسلامية ذاتها.
إذا كان الاستشراق عملا علميا، والمستشرقون استطاعوا الوصول إلى المصادر الأصلية ولا يعانون صعوبة التواصل مع المسلمين، فلماذا لم تتحسنْ صورة الإسلام في الغرب؟!
لقد نقض دعوى راهب فرنسا دون أن يعترض على لفظ رسالته أو صحة نقلها كما عمل على منعها بإبطال ما استلزم من ألفاظها مناظره من تصورات تشبيهية وتحييزية لله ولصفاته