bahis tahminleri

يؤكد المهندس فاضل سليمان أن الإسلام لا يبيح رضاع الكبير وأن جمهور الصحابة لاسيما الإمام علي وعمر بن الخطاب وعبد الله بن عمرو وابن مسعود وكذلك التابعين وعلى رأسهم سعيد بن المسيب على أنه لا رضاع بعد الحولين أي العامين

متحدثا عن يسوع عليه السلام، يشرح الشيخ أحمد ديدات قول الله تعالى: “ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام”.

إن النبي محمد لم ينتهك أعراف زمانه ومكانه بدليل أن أعداءه من المشركين واليهود والمنافقين لم يتهموه بذلك بالرغم من أنهم لم يألوا جهدا في إلصاق التهم به

القدر يطلق على أمرين: الأمر الأول لا دخل لنا فيه وبالتالي لا حساب ولا ثواب ولا عقاب وهو ما جبرنا عليه، وأما الأمر الثاني فهو ما دخل للإنسان فيه وهو ما يسئل عنه الإنسان

لما أذن الله تعالى أن تلد السيدة مريم العذراء المسيح عيسى عليه السلام وجاءت به قومها، إذا ببعضهم يتكلمون عليها، لكن الله تعالى أنطق عيسى ليكون آية للناس