و «إن الله وملائكته وأهل السموات والأرضين، حتى النملة في جحرها، وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير .”

 والتعليم طرائق وأنواع، وله وسائل وسبل؛ منها تصحيح الأخطاء، فالتصحيح من التعليم، وهما صنوان لا يفترقان. ومعالجة الأخطاء وتصحيحها من النصيحة في الدين، الواجبة عى جميع المسلمين، وصلة ذلك بفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قوية، وواضح وتصحيح الأخطاء كذلك من الوحي الرباني، والمنهج القرآني؛ فقد كان القرآن ينزل بالأوامر والنواهي، والإقرار والإنكار، وتصحيح الأخطاء، حتى مما وقع من النبي صلى الله عليه وسلم،

[ica_orginalurl]

Similar Posts