عالم “ريتشارد دوكنز” الأخلاقي (1-2)
|

عالم “ريتشارد دوكنز” الأخلاقي (1-2)

إن التطور الدارويني لا يُنتج إلا أمثال هتلر، والمجتمع الدارويني لا يكون إلا مجتمعاً فاشيستيا ينتشر فيه التعصب العنصري والتصفية العرقية: ريتشارد دوكنز

الإلحاد الجديد ..  الرؤية بمنظور عبد الله العجيري (1/2)
|

الإلحاد الجديد .. الرؤية بمنظور عبد الله العجيري (1/2)

عند حضوره ندوة حوار بين الأديان بجامعة “واترلو” بكندا، فُوجِئ بوجود مقعد لمحاور في الندوة مُخصَّص لعرض الفكر الإلحادي في نقاش حول البُعد الأخلاقي لأصحاب الديانات المختلفة!!!

رهان باسكال.. بين بساطة الاحتمالات وعمق المغزى
|

رهان باسكال.. بين بساطة الاحتمالات وعمق المغزى

هو دق لناقوس الخطر على مسامع من يقول أنا لا أدري هل هناك إله أم لا ثم يتابع حياته ويتوقف عن البحث عن الحقيقة،كلا يا عزيزي،ربما هو الرهان الوحيد في الحياة الذي لا يمكنك الانسحاب منه.

الإلحاد الجديد .. حاجةٌ معرفية أم حالةٌ عرضية؟!
|

الإلحاد الجديد .. حاجةٌ معرفية أم حالةٌ عرضية؟!

تصوُّر الإلحاد في ثوبه الجديد على أنه المحصلة الطبيعية لمغامرة الإنسان الطويلة في البحث عن الحقيقة.. هو الوقوع في فخ مغالطة فلسفية كبيرة حول حركة التاريخ

الداروينية والإلحاد .. نقض الإيمان بإثبات الإلحاد!!
|

الداروينية والإلحاد .. نقض الإيمان بإثبات الإلحاد!!

افترض دوكنز أنه لا يوجد موجود ذو وعي إلا إذا كان مثل الكائنات الحية التي يتعامل معها علم الأحياء، والتي تنطبق عليها قوانين الداروينية. هذا مع أن خصمه يزعم أن هذه الأحياء التي تتحـدث عنها الداروينية ما كانت لتـوجد لولا وجود خالق ليس هو من نوعها!

|

حجج الملحدين .. اِضطِرَابَاتٌ وَأََوهَام

لا يستطيع الإنسان أن يحيا في هذه الحياة من غير غاية، ولذلك تجد كل إنسان في هذه الحياة مشغولاً بتحقيق غايته، لكنها غايات متكاثرة ومتضاربة ومؤقتة.

حياتي كلها لله.. وحياتُك أنتَ لِمَن؟!
|

حياتي كلها لله.. وحياتُك أنتَ لِمَن؟!

إنني أريد أن تُعلّم الأديان الكبرى في كلّ مدرسة، إنّ بحث الإنسان عن المعنى غريزيٌّ وغير قابلٍ للاستئصال، وعندما تسقط آلهةٌ ستُخترع أخرى: كاميليا باجيلا

|

ماذا لو أن الإنسان والديناصور عاشا معا؟.. مأزق الدراونة!

قال جلين كوبان عن الأقدام البشرية: هذه أيضا أقدام ديناصورات لكنها تمشي على كعوبها بدلا من أصابعها، وقال هيسنتس: هذه أقدام ديناصورات تعاني من فلات فوت!!!