لم يكن فظا غليظ القلب.. فنجوتُ من الإلحاد!
|

لم يكن فظا غليظ القلب.. فنجوتُ من الإلحاد!

بُحت لأبي بمكنون نفسي.. تحدثت وتحدثت.. وهو صامت يراقبني.. لا يقاطعني، ولا تتغير ملامح وجهه الحيادية.. حتى انتهيت، ورفعت وجهي إليه لأتلقى رده.. وربما صفعته!