تمدد الكون في القرآن الكريم
|

تمدد الكون في القرآن الكريم

لقد وعد الحق تبارك وتعالى أن يُري الإنسان.. في حال المستقبل آياته ومعجزاته في هذه الكون (الآفاق)، وكذلك في نفسه لأن القوة العظمى تكمن في هذين: آفاق الكون، والنفس البشرية

الدلالة العلمية للآيات الكونية في القرآن الكريم
|

الدلالة العلمية للآيات الكونية في القرآن الكريم

ولما كان القرآن الكريم هو كلام الله الخالق‏،‏ وكان الكون من صنعته وإبداع خلقه‏،‏ فلابد أن يكون كل حرف وكلمة وآية في القرآن الكريم حقًا مطلقًا‏،‏ وأن تكون كل الإشارات الكونية فيه

دلالات القرآن الكريم المنطقية على وجود الله تعالى
|

دلالات القرآن الكريم المنطقية على وجود الله تعالى

إن كل متأمل للمخلوقات يرى أنها ليست كوماً عشوائياً من الموجودات، بل هي مرتبة ترتيباً ومصممة تصميماً وراءه غاية تدل على أن لها صانعاً عالماً حكيماً.

الاحتمالات العقلية والعلمية لتفسير الكون وظهور الحياة
|

الاحتمالات العقلية والعلمية لتفسير الكون وظهور الحياة

إن لهذا الكون موجِدًا يمتلك صفات الوجود من ذاته، وهو السبب في وجود هذا العالم وهو عند أتباع الديانات الثلاث هو “الله الخالق”.

حياة النحل.. إبداعٌ يفوق تصور البشر
|

حياة النحل.. إبداعٌ يفوق تصور البشر

لقد شاءت حكمة الله جل جلاله أن يخلق مجتمعاً قائماً على أعلى مستويات التعاون والتكامل، والاختصاص والعمل الدؤوب المنتج، والتنظيم المعجز، بأمر تكويني لا بأمر تكليفي.

ظواهر الكون .. دَلِيلٌ بديهي على وُجُودِ الخَالِق
|

ظواهر الكون .. دَلِيلٌ بديهي على وُجُودِ الخَالِق

إن في هذا الكون حوادث؛ فغيث ينزل، وزهر يتفتح، وطفل يولد، وإنسان ينمو ويكبر، وآخر يمرض ثم يهلك، وأجسام تبنى وتتركب، وأخرى تتحلل. فمن الذي أوجدها ومن الذي يفنيها؟

الجاذبية أََم الإِلَه؟ مَن يَملِكُ سِرَّ الكَون؟
|

الجاذبية أََم الإِلَه؟ مَن يَملِكُ سِرَّ الكَون؟

يدعي ستيفن هوكينج صاحب كتاب “التصميم العظيم” أن سبب خلق الكون هو وجود قوة الجاذبية، فما هو تعريف الجاذبية؟ وما هي قوانينها؟ وما مدى مصداقية ادعاء هوكينج؟؟؟

تَدَاعِي الجَسَد.. بَين السنة والعلوم الطبية
|

تَدَاعِي الجَسَد.. بَين السنة والعلوم الطبية

ومن العجيب أن يستخدم العلماء الغربيون اسما للجهاز العصبي الذي يتفاعل في حال تعرض الجسم للخطر والمرض؛ اسما بلغتهم وصفوا به حقيقة ما يفعله، هذا النظام والجهاز هو ( SYMPATHETIC)، فكانت ترجمته الحرفية: المتواد، المتعاطف، وهو عين ما سماه النبي (صلى الله عليه وسلم).