التسامح مع الآخر.. سمو الدين بطبائع البشر
|

التسامح مع الآخر.. سمو الدين بطبائع البشر

لا يكتفي الإسلام بتعليم أتباعه التسامح الشامل الذي لا يقبل بالآخر فحسب، بل يحترم ثقافته وعقيدته وخصوصياته الحضارية.. هو يدعو إلى التسامح الإيجابي وليس التسامح الحيادي..

تعلمتُ الفقه.. على يديّ أبي يوسف ومحمد الشيباني!
|

تعلمتُ الفقه.. على يديّ أبي يوسف ومحمد الشيباني!

ما الذي يدفع الإمام للصبر على تلميذيه؟ وعلى معارضتيهما له؟ بل وما الذي يجعله مهتما هو ومن حوله بتدوين تلك الآراء؟.. ألم يكن كافيا لهم أن تُسمع آراؤهم فقط؟

|

الصلاة .. روح المقاصد الشعائرية في الإسلام

إن المقاصد، هي روح الدين الإسلامي كله، ومن دون هذه الروح، لن يبقى منه شيء.. عندما تُفقد هذه المقاصد، يحدث للدين ما يحدث لأي شيء يفقد روحه

|

الورق القرآني.. مُتعة التفكير الحرّ الذي كبَّلته النمطية!

يعتبر الخطاب القرآني أوّل وآخر! كتاب سماوي يغرس روح التساؤل عبر أساليب وصور متعددة ليس أولها التساؤلات الإبراهيمية التي تحتل مكانة متميزة في العقيدة الإسلامية

نبي الله محمد.. من ذا الذي يجرؤ على المقارنة به؟!
|

نبي الله محمد.. من ذا الذي يجرؤ على المقارنة به؟!

لامارتين: درستُ حياة رسول الله محمد دراسة واعية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود، ومن ذا الذي يجرؤ علي تشبيه رجل من رجال التاريخ بمحمد؟!

|

خديجة وسمية.. رفعةُ مقامٍ لا تعرف الطبقية!

لا طبقات في هذا الدين، ولكن أخوة عامة، وإذا كانت “خديجة” أول من آمن وهي من البيوتات الرفيعة، فإن أول من استُشهد “سُميَّة” أم عمار وهي من البيوتات المستضعفة التي لا يُؤبه لها

عيد الأم.. ليس يوما واحدا بل احتفاءٌ لا يتوقف
|

عيد الأم.. ليس يوما واحدا بل احتفاءٌ لا يتوقف

لا يعرف التاريخ دينًا ولا نظامًا كرَّم المرأة باعتبارها أمًا, وأعلى من مكانتها مثلما جاء به الإسلام الذي رفع من قدرها وجعل برّها من أصول الفضائل

القصة القرآنية.. روعة الإعجاز في دقة الإيجاز! (الجزء الأخير)
|

القصة القرآنية.. روعة الإعجاز في دقة الإيجاز! (الجزء الأخير)

تمضي القصة في القرآن، في أداء دورها في الإقناع والتأثير، مخاطبة الإنسان، مستلهمة العبر من التاريخ، مستشهدة بمواقف مشهودة ومعلومة

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (1)
|

الأخلاق.. دراسة و تحليل لأسباب التراجع و الانحدار (1)

ينبغي التأكيد على أن الأمل في مقاومة الفساد الأخلاقي لا يزال قائمًا ولا يمكن أن ينتزعه أحد من الصدور، خصوصاً لمن سار في الأرض وأمعن النظر في تاريخ البشرية