|

ويضرب الله الأمثال.. أمثلة الشجر في القرآن ج 3

الكلمة الطيبة هي النفس الطيبة، أصلها ثابت بالاطمئنان وثبات الاعتقاد وبرهان العقل، وفرعها في سماء الروح، تؤتي أكلها من ثمرات المعارف والحكمة والحقائق.

ويضرب الله الأمثال.. أمثلة النور في القرآن ج 1
|

ويضرب الله الأمثال.. أمثلة النور في القرآن ج 1

هل لاحظت أن “النور” يأتي ذكره في القرآن الكريم دائماً بصيغة المفرد، بينا تأتي الظلمات بالجمع؟ نعم، فطريق الهداية واحد و المهلكات والخبائث كثيرة…

في الإسلام.. العلم أساس الحضارة وأصل اليقين
|

في الإسلام.. العلم أساس الحضارة وأصل اليقين

بالعلم يرسخ الإيمان في القلوب، وتتعمق العقيدة في النفوس، وبه تزداد بصيرة الإنسان نفاذًا، وإدراكُه وتفكيرُه قوةً وسلامًا؛ ولذا كان من اجتمع فيه العلم والإيمان مستحقًّا للرفعة وعلو الشأن في الدنيا، وسُمُوّ المنزلة في الآخرة..

ويضرب الله الأمثال.. مثل الحُرِّ والمملوك ج 6
|

ويضرب الله الأمثال.. مثل الحُرِّ والمملوك ج 6

هي مقابلة يواجه بها القرآن الكريم المشركين الذين يُرجعون خلق الوجود وتدبيره لآلهة عدّة، وينطلق في هذه المواجهة من منطق الفطرة الإنسانية…

|

ويضرب الله الأمثال.. أمثلة الجبال في القرآن ج5

إن تلك الجبال الراسخات والراسيات، التي يراها الإنسان أوتاداً لا تتزحزح، هي في الحقيقة غير مستقرة! تمر بسرعة حركة الأرض حول نفسها و حركتها حول الشمس وداخل المجرة ومع المجرة

ويضرب الله الأمثال.. مثل الحياة والموت في القرآن ج7
|

ويضرب الله الأمثال.. مثل الحياة والموت في القرآن ج7

إن الذي لا يهتدي إلى الحق هو معتل القلب؛ فهو كالأعمى الذي لا يرى الشيء الظاهر الواضح لكل عين، وهو كالأصم الأبكم الذي لا يسمع ولا يعي ولا ينطق كالآخرين.

عندما تموج الأرض بالحياة.. بكلمتين في كتاب الله!
|

عندما تموج الأرض بالحياة.. بكلمتين في كتاب الله!

هل كان أحد في الجزيرة العربية وقت نزول القرآن ملما بعلم البيئة الزراعية وعلم التربة والكيمياء والأحياء، وباقي فروع لكي يصف عمليات إنبات الأرض الموجزة في كلمتي: اهتزت وربت؟

|

الإيمان والإلحاد في أدمغة البشر.. أيهما الأصل؟

تظهر الصور الملتقطة بجهاز المسح بالرنين المغنطيسي الوظيفي أن المحافظة على الصلاة والتأمل يحدث نشاطاً إيجابياً في منطقة الناصية مما يساعد على الهدوء النفسي.

|

أبردوا الطعام.. توجيهٌ نبوي وتوصيةٌ طبية حديثة!

كيف علم النبي الكريم بأن الطعام الحار لا بركة به؟ وما الذي يدعوه لتوجيه هذه النصيحة والتي سيعاد توجييها من قبل علماء الغرب بعد أكثر من 1400 سنة؟