من أخلاق الإسلام في المعاملات المالية
كما وضح الإسلام لأتباعه أحكام المعاملات المالية؛ فقد أكد أيضًا على المتعاملين عددًا من الأخلاق والآداب، منها:
كما وضح الإسلام لأتباعه أحكام المعاملات المالية؛ فقد أكد أيضًا على المتعاملين عددًا من الأخلاق والآداب، منها:
في أيّام الجاهليّة كان الرّبا منتشراً بشكل كبير، واعتبروه من الأرباح العظيمة، وكانوا يعدّون التعامل به مثل التعامل بالبيع.. رغم مخاطره الجسيمة وأضراره الكبيرة
إن أموال المرابين وإن كثرت وتضخمت فهي ممحوقة البركة، لا ينتفعون منها بشيء، وإنما يقاسون أتعابها، ويتحملون حسابها ويصلهم عذابها، ويرثها غيرهم في الدنيا
يجوز للإنسان أن يبيع سلعةً ما أو يشتريها إلى أجل معلوم
لا حرج في أن يكون الرهن من الذهب، أو الفضة، أو غير ذلك من الأموال، لعموم قوله تعالى: “فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ”
الهبة مستحبة إذا قصد بها وجه الله، كالهبة لصالح، أو فقير، أو صلة رحم
الواجب على المسلم إذا استدان -ولا يستدين إلا لحاجة ماسة- أن يعزم على سداد الدَّين عندما يوسر
القرض الحسن هو الذي لا تشترط فيه زيادة عند ردّه، وثوابه عظيم عند الله سبحانه
المعاملات جمع معاملة مصدر عامل، من العمل، وهو لفظ عام في كل فعل يقصده المكلف، لكن اصطلح على إطلاق هذا المصطلح على الأحكام المنظمة لعلاقات الأفراد بعضهم مع بعض مما هو في مجال الأمور الحياتية، وما ينشأ عن هذه العلاقات من آثار، ومن ثم يدخل في مجال المعاملات: العقود المالية بأنواعها، وأحكام الأسرة، والجنايات والحدود […]
إن رفع الأسعار على الناس يعتبر جريمة، لأنه يسبب ضيق الحياة عليهم وكثير من الناس دخلهم ضئيل وأحوالهم المعيشية سيئة