قد أنزل الله تعالى القرآن الكريم فيه من قصص الأنبياء والمرسلين والأمم السابقة ما يضبط الطريق أمام الدعاة إلى الله تعالى، ويكون لهم مشاعل يستضيئون بنورها، ويتثبتون بهدايتها في طريقهم الذي يحتاج الكثير من الزاد حتى يؤدوا رسالتهم التي تعد أشرف الرسالات؛ فما أجل وأعظم من أن تكون وريثا للأنبياء والمرسلين.

ولذلك فما أحوج الدعاة إلى دوام مطالعة كتاب الله تعالى، وإطالة النظر وإجالة الفكر فيما يحويه من دروس وعبر حتى لو كانت هذه الدروس من طائر مثل الهدهد.

طالع كتاب (بوارق دعوية من هدهد سليمان) لمعرفة المزيد.

[ica_orginalurl]

Similar Posts