المجهول في حياة البتول  – يقول الله سبحانه وتعالى ” قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيّاً ” فزعم زكريا بطرس وغيره ان هذا افتراء على اليهود وان اليهود لم يتهموا مريم بالزنا! , وقد قمنا بتفنيد أكاذيبه, وقمنا بعرض أكثر من خمسين مرجعاً يهودياً كالتلمود البابلي والموسوعة اليهودية , كذلك اتهامات الوثنيين التي نقلوها عن اليهود ! ثم عرضنا للنصارى ما يؤمنون به بانه وحي الله ” كتابهم المقدس ” ونصوصه التي تؤكد اتهام اليهود للمسيح صلى الله عليه وسلم بانه ابن زنا وحاشاه كذلك وأيضاً تفاسير الكتاب المقدس المعاصرة من الثلاث كنائس الكبرى في مصر ” الكاثوليك , البروتستانت , الأرثوذكس ” فلم نحمل طائفة منهم كلام الأخري , كذلك مراجع لآباء الكنيسة الأولى التي لا يستطيع النصارى انكارها !  وأيضاً مراجع النقاد الغربيين بطوائفهم المتعددة , ووضحنا سبب عدم وجود هذه اتهام المسيح عليه السلام في التلمود الحالي بان اليهود اخفوها بضغط من اليهود وهذا ما عرضناه من المراجع المسيحية ..

[ica_orginalurl]

Similar Posts